Littafin Hausa Hisnul: Tafsirin Hausa mai tasiri da Hisnul Muslim
لِتَّافِينْ هَوْسَ هِسْنُولْ هُوَ تَطْبِيقٌ أَنْدْرُويدْ تَمْ تَطْوِيرُهُ بِوَاسِطَةِ أُسْمَانْ عَبْدُوْلَايْ. يَقَعُ تَحْتَ فَئَةِ التَّعْلِيمْ وَ الْمَرْجِعِيَّةِ وَهُوَ مُصَمَّمٌ خَصِّيصًا لِخَدَمَةِ الْأَفْرَادِ الْمُتَحَدِّثِينَ بِالْهَوْسَ. يَقْدُمُ هَذَا التَّطْبِيقُ الشَّامِلُ تَرْجَمَةً كَامِلَةً لِكِتَابِ هِسْنُوْلْ مُسْلِمٌ، الْمَعْرُوْفُ أَيْضًا بِـ حِصْنُ الْمُسْلِمِ إِلَى اللُّغَةِ الْهَوْسَ.
يُوَفِّرُ هَذَا التَّطْبِيقُ لِلْمُسْلِمِينَ الْمُتَحَدِّثِينَ بِالْهَوْسَ سُهُوْلَةَ الْوُصُوْلِ إِلَى مَجْمُوْعَةٍ وَاسِعَةٍ مِنَ الدُّعَاءِ وَ الصَّلَاةِ مِنْ كِتَابِ هِسْنُوْلْ مُسْلِمٌ. يُتِيَّحُ لِلْمُسْلِمِينَ الْمُتَحَدِّثِينَ بِالْهَوْسَ قَرَاءَةَ وَ فَهْمَ الدُّعَاءِ بِلُغَتِهِمْ الْأَمِّ. يَضْمِنُ لِتَّافِينْ هَوْسَ هِسْنُولْ أَنَّ الْمُسْتَخْدِمِينَ يَسْتَطِيعُوْنَ التَّوَاصُلَ مَعْ مَحْتَوَى هِسْنُوْلْ مُسْلِمٌ عَلَى مُسْتَوَى أَعْمَقَ، مُعَزِّزًا الْرَّابِطَ الرُّوْحِيَّ.
بِوَاجِهَةِ مُسْتَخْدِمٍ سَهْلَةِ الْاِسْتِخْدَامِ وَ تَصْمِيمٍ بَدِيْهِيٍّ، يَقْدُمُ لِتَّافِينْ هَوْسَ هِسْنُولْ تَجْرِبَةً سَلْسَةً لِلْمُسْتَخْدِمِينَ لِلتَّنَقُّلِ فِي التَّطْبِيقِ وَ إِيْجَادِ الدُّعَاءِ أَوْ الصَّلَاةِ الْمُحَدَّدَةِ. سَوَاءٌ كُنْتَ فِي الْبَيْتِ، فِي السَّفَرِ، أَوْ فِي الْمَسْجِدِ، يَعْتَبِرُ هَذَا التَّطْبِيقُ مَصْدَرًا قَيِّمًا لِلْمُسْلِمِينَ الْمُتَحَدِّثِينَ بِالْهَوْسَ لِتَعْزِيزِ مُمَارَسَةِ الْعِبَادَةِ الرُّوْحِيَّةِ.